الإعجاز النبوي
فى الصحة العامة :
يحكى أن
المقوقس ملك مصر:
أهدى النبي
صلى الله عليه وسلم جارية وطبيباً وبغلة،
فأما
الجارية فهي مارية القبطية فتزوجها الرسول صلى الله
عليه وسلم ،
وأما
البغلة فاتخذها مطية له ،
وأما
الطبيب فمكث مدة طويلة لم يقبل عليه أحد يشكو مرضاً،
فقال للنبي صلى الله عليه
وسلم:
مكثت فيكم
مدة طويلة ولم يأتيني مريض.
فأجاب النبي بقوله المأثور:
) نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع (
طبيب ألماني لصحفي
مسلم :
عجبا لكم أيها
المسلمون إن جسد محمد عندكم وتعاليمه عندنا !!
وذلك :
تعليقا على
جدارية بأحد ( المستشفيات الألمانية )
زينت وجملت بحديث خير من وطىء الثرى وأجل من فى
الأرض داس ترابا صلى الله عليه وسلم :
( ما ملأ ابن آدم
وعاء شراً من بطنه،
بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه,
فإن كان لابد فاعلاً فثلث لطعامه وثلث لشرابه
وثلث لنفسه )
القائل :
محمد بن عبدالله
صدق رسول الله صلى
الله عليه وسلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق