السبت، 29 مارس 2014

الإعجاز النبوي فى الصحة العامة :

الإعجاز النبوي فى الصحة العامة :
يحكى أن المقوقس ملك مصر:
 أهدى النبي صلى الله عليه وسلم جارية وطبيباً وبغلة،
فأما الجارية فهي مارية القبطية فتزوجها الرسول صلى الله عليه وسلم  ،
وأما البغلة فاتخذها مطية له  ،
 وأما الطبيب فمكث مدة طويلة لم يقبل عليه أحد يشكو مرضاً،
 فقال للنبي صلى الله عليه وسلم:
مكثت فيكم مدة طويلة ولم يأتيني مريض.
 فأجاب النبي بقوله المأثور:
) نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع (

طبيب ألماني لصحفي مسلم :
عجبا لكم أيها المسلمون إن جسد محمد عندكم وتعاليمه عندنا !! 
وذلك :
 تعليقا على جدارية بأحد ( المستشفيات الألمانية )
 زينت وجملت بحديث خير من وطىء الثرى وأجل من فى الأرض داس ترابا صلى الله عليه وسلم :
( ما ملأ ابن آدم وعاء شراً من بطنه،
 بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه,
 فإن كان لابد فاعلاً فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه )
 القائل :
محمد بن عبدالله
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق