الذين يديرون العمليات الإرهابية يسمون أنفسهم بالأصوليين ويلبسون الجلابيب
القصيرة ويطيلون اللحى ويرددون آية وحيدة من القرآن هي : ومن لم يحكم بما
انزل الله فأولئك هم الكافرون" وحديثا واحد هو " من رأى منكم منكرا فليغيره
بيده" ولا يعرفون من الدين غير هذا.. وهم الإنسان الآلي الذي صنعه
المتآمرون الكبار لهدف واحد ولإستراتيجية محددة هى قلب النظم الموجودة
وإحداث الفوضى تمهيدا لمرحلة تأتي، غايتها هدم الدين ذاته والقضاء عليه"
فليس بين هؤلاء الإرهابيين فقيه واحد ولا عالم حقيق وإنما كلهم شباب محبط محدود المعرفة قليل المحصول يعمل بالأجرة ويقتل وينسف ويفجر مقابل عمولة من الدولار"
انها فراسة د مصطفى محمود رحمه الله رحمة واسعة
فليس بين هؤلاء الإرهابيين فقيه واحد ولا عالم حقيق وإنما كلهم شباب محبط محدود المعرفة قليل المحصول يعمل بالأجرة ويقتل وينسف ويفجر مقابل عمولة من الدولار"
انها فراسة د مصطفى محمود رحمه الله رحمة واسعة
خدعوك
فقالوا ؟!!!!!
حرية وديمقراطية وعيشة هنية فقتلوا بها صدام حسين والقذافى وزرعوا
الفتن فى سوريا واليمن . . وهل تغير الحال إلى الأحسن !وهل تحرر الاقصى ..
الآن ميزانية العراق السنوية تجاوزت 100مليار دولار تخيل .. لكن العراقيين مازالوا يعانون من نقص الوقود.. والمياه الملوثة.. وانقطاع الكهرباء.. وغياب الأمن ...الى أجل غير مسمى .
الآن ميزانية العراق السنوية تجاوزت 100مليار دولار تخيل .. لكن العراقيين مازالوا يعانون من نقص الوقود.. والمياه الملوثة.. وانقطاع الكهرباء.. وغياب الأمن ...الى أجل غير مسمى .
رحمة الله عليكم يا عرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق