إنها الدنيا :
( زين
للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل
المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب )
ذكر لفظ
الدنيا فى القرآن الكريم 115 موضع تدور حول معنى واحد وهو ما أودعه الله سبحانه
وتعالى بها من مفاتن وآمال ومغريات وأوهام
وشهوات وأحلام ابتلاءا للعباد واختبارا لهم لبيان الصالح والطالح
وبيان طالب الدنيا وطالب الآخرة .
فنجد أن لفظ
الدنيا بالقرآن يرمى إلى ثلاثة أشياء :
1- التحذير من
الدنيا.
2- تفضيل الآخرة على الدنيا.
3- الأخذ بنصيب من الدنيا، مع جعل الآخرة هي المقصد
الأول والاهم .
عن عبد الله
بن عمر رضي الله عنهما قال:
(أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال:
كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ) . البخاري
وكان ابن عمر يقول:
إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء وخذ من صحتك لمرضك ومن حياتك لموتك .
وخلاصتها :
الدنيا جيفة نتنة وطلابها كلابها
والآخرة خير وأبقى فالعاقل من عمل لبعد الموت .
( ربنا آتنا فى الدنيا حسنة وفى الآخرة حسنة وقنا عذاب النار )
وفقنا الله لما يحبه ويرضاه
(أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال:
كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ) . البخاري
وكان ابن عمر يقول:
إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء وخذ من صحتك لمرضك ومن حياتك لموتك .
وخلاصتها :
الدنيا جيفة نتنة وطلابها كلابها
والآخرة خير وأبقى فالعاقل من عمل لبعد الموت .
( ربنا آتنا فى الدنيا حسنة وفى الآخرة حسنة وقنا عذاب النار )
وفقنا الله لما يحبه ويرضاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق